أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم عن أسماء 27 حكما سيكونون معنيين بحضور ملتقى للحكام بالدوحة من 10 إلى 14 نوفمبر القادم. ويضم الملتقى حكام 3 اتحادات قارية هي آسيا وإفريقيا وأوقيانوسيا وهم الحكام المرشحين لإدارة مباريات نهائيات كأس العالم 2018.. الملاحظة البارزة هي غياب الحكام التونسيين عن القائمة التي اختارها الاتحاد الدولي وهو اعتراف مباشر وواضح بأن التحكيم التونسي لا يتصدر الاهتمامات في القارة السمراء.. وضمت القائمة من إفريقيا كل من مهدي عبد شارف من الجزائر وجست إيفرم زيو من بوركينا فاسو وجهاد جريشة من مصر وتيسميا باملاك من إثيوبيا وإيريك أوتوغو من الغابون وجوزيف لامتي من غانا وديفيس أوموينو من كينيا ومحمدو كايتا من مالي وماغيت ندياي من السنغال وبيرنار كاميل من السيشال وفيكتور غوميس من جنوب إفريقيا وجيني سيكازوي من زامبيا. أما من الاتحاد الآسيوي فقد تم الاختيار على 12 حكما يتقدمهم الثنائي القطري فهد جابر المري وعبد الرحمان الجاسم إضافة إلى ساتو ريوجي وياماموتو يوداي من اليابان وكيم جونغييوك وكو هيونغ جين من كوريا الجنوبية وفهد المرداسي من السعودية ومحمد تقي بنجهاري من سنغافورة وبيريرا من سيريلانكا ومحمد عبد الله محمد وعمار الجنيبي من الإمارات. ومن اتحاد قارة أوقيانوسيا تم اختيار ماتيو كونجر من نيوزيلاندا وجيرالد وياكا من سولومون أيسلند وعبد القادر زيتوني من تاهيتي.