أفادت وزارة الداخلية في بلاغ لها اليوم الجمعة 15أفريل 2016، أنّ مجموعة يناهز عددها 250 شخصا، هاجمت الوحدات الأمنية المتمركزة في محيط ميناء سيدي يوسف بقرقنة مستعملين الحجارة والزجاجات الحارقة "المولوتوف" مما تسبب في حرق سيارتين إداريتين وشاحنة أمنية مع الإلقاء بسيارة أمنية أخرى في البحر بالميناء. كما تعمّدت هذه المجموعة حرق مركز الأمن الوطني بالعطايا بالإضافة إلى حرق مكتبين تابعين للحرس الوطني بمقر ميناء سيدي يوسف.