عمليّة ري الاشجار والحصول على الماء تتطلب مطلبا كتابيا يقوم به الفلاحون لدى مصالح المندوبيّة الجهويّة للفلاحة التي تتولى بدورها بعث مراسلة إلى مصالح الشركة التونسية للكهرباء والغاز التي تتولى التاشير عليها ولكن هذه المراسلات ومنذ اول ماي 2016 لم تصل لمصالح الستاغ بصفاقس لاسباب مجهولة مما سيتسبّب حتما في موت الاشجار المثمرة والمغروسة حديثا وهو ما من شانه ان يكلف النشاط الفلاحي في الجهة خسائر كبيرة …هي غريبة لان مقر الستاغ لا يبعد غير 200 مترا عن مقر الإدارة الجهويّة للفلاحة بصفاقس .