في النهاية .. وما يهمني بالاساس في مواجهة موجة الإبتذال وقلة الأدب وقلة الذوق التي غرقنا في مستنقعها بسبب بعض الفنانات التونسيات .. بمناسبة افتتاح أيام قرطاج السينمائية … إسمحوا لي جميعا أن أوجّه تحية تقدير وإكبار وإحترام .. لكلّ فتاة وإمرأة كانت محترمة في لباسها وحديثها بين الناس وفي عملها .. ولكلّ ‘مرأة كانت فنانة بالفعل في بيتها وبين زوجها وأبنائها … أنتنّ من تمثّلن حرائر تونس .. وما تبقّى فأكداس من القمامة … نمرّ بجانبها .. ولا نتوقّف عندها …