كتبنا منذ اكثر من شهرين عن تسرّب داخلي للماء بطريق قرمدة كلم 7 مركز سحنون غير بعيد عن منزل رئيس النيابة الخصوصية القديمة وامام مغازة معروفة وهذا التسرّب لاحظه كل مستعملي طريق قرمدة والمياه تتسرب في قلب الطريق العام واليوم ازداد هذا التسرّب ولا احد تحرك لاصلاحه رغم ان عددا كبيرا من موظفي الصوناد يقطنون بالجهة ويمرون يوميا فوق المياه المتسرّبة والجميع يعلم ان المياه عندما تتجاوز الاسفلت فان ذلك علامة على خطورة الوضعيّة وقريبا سيحصل المكروه وقد يسقط الطريق بمن عليه وعندها لن ينفع الندم ؟