لقد كان في محنة التشويه والافتراء الأخيرة منحة اكتشاف سرعة وكثافة الرد على المفترين الأصليين وتابعيهم بسوء من مروجي الأكاذيب، فقد قرأت من التدوينات ما أثلج الصدر وعزز الإيمان بأن غالب هذا الشعب من الطيبين. البعض سارع لتصوير وتثبيت بعض وسائل الجريمة والبعض الآخر انبرى للدفاع حتى قبل أن أكتب أي حرف وآخرون ذكروا بالاختلاف ولكن أكدوا على الاحترام، وعدد مهم تواصلوا بالهاتف وغيره متضامنين مثبتين ومستحثين للتتبع وعدم التنازل. لن أميز أحدا بذكره، لقد كُنتُم جميعا متميزين. شكرا لكم الحبيب خضر