المتقاعدون ليسوا فقط أجيالا من البذل والعطاء والعمل بل ثروة ما زلنا نحتاج لها لتأطير الشباب وتأطير البرامج والمشاريع لذلك ما يحصل لهم من تهميش وظلم مرفوض رفضا تاما وعلى الحكومة أن تنجز ما وعدته بشأنهم من أداء لحقوقهم الشرعية وبعد ذلك يجب العمل على فرزهم حسب الكفاءات والخبرات وإيجاد الطرق للاستفادة من تجاربهم الطويلة فنحن ما زلنا في أشد الحاجة لهم.