في المشهد الذي قام به سامي الفهري بتعذيب واحد من صناعه بالكهرباء.. وهو في حالة هستيرية من ضحك المرضى النفسانيين.. يُؤكد مرة أخرى أنّ الفهري إنسان مليء بالعقد النفسية وحالته بالفعل مستعصية والله أعلم شنوة عاش في طفولته من تجارب قاسية تستوجب معالجته على أكثر من واجهة.. على خاطرو ظهر بالفعل شخصية سادية معقدة… مانيش ماش نحكي على صانعو اللي قْبل يصير فيه هذا الكل.. وراضي بهالذل على خاطر الفرنك.. زايد الواحد باش يلوم عليه… على خاطر الرخص ما فيهش دواء…