اثر ورود معلومة حول قيام نفر ببيع الاقراص المخدّرة بطريق قرمدة تجنّد رئيس واعوان مركز الامن الوطني بسوق الزيتون ونصبوا له كمينا سرعان ما وقع فيه وبتفتيشه تم العثور على كمية من الاقراص المخدّرة ومبلغا ماليا كسبه من عملية بيع الاقراص وبعرضه على الناظم الالي تبين انه مفتش عنه لفائدة فرقة الشرطة العدليّة بصفاقس المدينة فتم تسليمة الى مصدر التفتيش لمواصلة الابحاث معه بعد ان امرت النيابة العمومية بايقافه