حادث وفاة الرضيعين في إحدى المحاضن العشوائيّة مازال يثير إهتمام الشارع في صفاقس وخاصّة لمعرفة أسباب وفاتهما وقد يكون تعاطفا مع أهاليهما وبعضهم تعاطفا مع المرأة التي قد تكون بريئة ولمعرفة الحقيقة إتصل موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس بمصدر أمني مسؤول الذي أكدّ أن الحقيقة قد تتطلّب يومين او ثلاثة لتظهر للعلن إذ تمّ إرسال العيّنات إلى العاصمة للتحاليل المكثّفة في معهد التغذية ومعهد باستور حتى تكون النتائج متطابقة ولا يظلم اي طرف وعندها فقط يمكن تحديد اسباب الوفاة وتوجيه التهمة إن كانت موجودة