شهدت العديد من المؤسّسات التربويّة في اليومين الأخيرين عديد عمليّات البراكاج أمامها وتعرّض العديد من التلاميذ إلى عمليّات دنيئة من طرف المنحرفين وذلك على وقع الاسبوع المفتوح ورغم ان مثل هذه العمليّات لا يغنم منها البانديّة غير مبالغ تافهة وفي أقصى الحالات هواتف جوّالة قد تكون من النوع الرفيع ولكنها تخلّف تأثيرا سلبيا عميقا على نفسيّةالتلاميذ ولا نعرف كيف سيستقبلون الاسبوع المغلق وسط الخوف والرعب الذي يعيشونه فلماذا لا يقع برمجة دوريّات امنيّة تفقّدية في محيط المؤسّسات التربويّة تبعث الطمأنينة في نفوس التلاميذ والاولياء