رغم غلاء الطاقة وندرتها وإرتفاع فاتورة الكهرباء والغاز فإن أضواء طريق المهديّة بالكلم 2 وبالتحديد شارع على قطاط تضيء ليلا نهارا ومنذ ثلاثة ايام كاملة دون ان يقع تدخّل المصالح المختصّة وكان الجميع نيام وليست هذه الحالة هي الاولى بل موجودة في اغلب الطرقات وغير بعيد عنها في ساقية الدّاير … حيث يتجلى بوضوح المعنى الحقيقي لرزق البيليك فمادامت البلديّة تدفع ولا يحس بذلك غير القائمين عليها سيبقى الداء مستفحلا إلى حين تغيير العقليات