الحرارة المرتقبة التي تشهدها عاصمة الجنوب عادة من شأنها أن تعيد الحياة إلى شاطئ الشفّار الذي قد يشهد تدفّقا كبيرا من المصطافين كما سيشهد شاطئ سيدي منصور تدفّقا مماثلا من العائلات القريبة من المكان لقضاء بعض الوقت وامسية رائقة ولتنعم بهواء البحر ويكمن خوف البعض من المنحرفين الذين يستغلّون مثل هذه المناسبات للقيام بعمليّات المعاكسة وشرب الخمر بالشاطئ وإستغلال الفضاءات لفرض معاليم الدخول وركن السيارات بغير وجه حق ومن المنتظر ان تكون مختلف الفرق الامنيّة التابعة لإقليم امن صفاقس متواجدة على عين المكان لمحاربة مثل هذه الظواهر