رمضان يستناوه الناس الكل ولكن كل حد وغايتو …جماعة تستنى باش ترجع لربي شوية وتخفف شوية ذنوب ….وجماعة تستناه باش تستغل لهفة العباد ….والبقية تستناه باش تركش في القهاوي وتسهر للصباح وتصبح راقدة والخدمة توقف ويعوضها القمار الي اكثر القهاوي تتستر عليه وممكن تقبض وتسكت … فئة أخرى تستنى رمضان باش تحول محلاتها للمفطرين وتوفرلهم القهوة والماكلة والسجائر وبضعف ثمنها العادي والغريب الناس الكل تدخل وفرحانة وشايخة الملخص : الكلب ما يموت كان على خانقو