طريق الافران مرّ بسرعة من الطريق المغلقة التي لا تؤدّي إلى اي مكان بعد 10 كيلومتر إلى طريق آهلة بالسكّان وشهدت كثافة كبيرة من حيث الإنشاءات والعمارات واصبحت تمثل ثقلا ديموغرافيا رهيبا لم تقابله بالتالي إنشاء بنية أساسيّة متماسكة فعدد المدارس الإبتدائيّة لا يفي بالحاجة وكذلك المعاهد والمدارس الإعداديّة وحتى من الناحية الامنيّة فإن الأفران في حاجة ماسّة إلى تركيز مركز امن قار يستجيب لطابات السكان ويساهم في بسط النظام وتوفير الامن للمتساكنين عوض الإنتقال إلى طريق قرمدة لإستخراج ابسط الوثائق .