اللاعب مابيدي هجر التمارين وغادر صفاقس لوجهة غير معلومة بسبب عدم إيفاء هيئة عبد الناظر بإلتزاماتها المالية تجاهه وتفاجأت الإدارة في فريق عاصمة الجنوب برسالة إلكترونيّة من محام فرنسي يطالب فيها بمستحقات هذا اللاعب وسرعان ما قامت الهيئة بإيداع المبالغ المطالبة بها في حساب اللاعب في احد البنوك بصفاقس وارسلت نسخا منها إلى المحامي وأشعرته ان مابيدي مازال على ذمّة النادي الرياضي الصفاقسي وليس بإمكانه فسخ العقد من طرف واحد خاصّة بعد أن قامت بخلاص ما بذمتها وبذلك لن يستطيع مابيدي الإمضاء لأي فريق آخر … ملف شائك جديد على طاولة لطفي عبد الناظر فاين الحلول ؟