وقال عبد الستار بن موسى رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان خلال الندوة، إن "من سيتخلف عن هذا المؤتمر سيكون مشجعا على العنف أو ممارسا له"، مذكرا بأن مكونات المجتمع المدني والسياسي كانت تطالب دوما بعقد مؤتمر وطني لمناهضة العنف خاصة وأن المتابعين لمرحلة الانتقال الديمقراطي، أكدوا على تنامي الظاهرة وتحولها من العنف اللفظي والمادي إلى الاغتيال السياسي"، حسب تعبيره...