وشدد على أن وجود مؤسسة مستقلة ومحايدة تتولى تنظيم العملية الانتخابية واختيار التريث والتأني في مسار العدالة الانتقالية حتى لا تتم إعادة إنتاج الظلم على حد تعبيره، هي من الانجازات الكبرى التي تبقى في رصيد المسار الانتقالي الديمقراطي الذي قال إنه "رائد، متأن، وثابت، لا يقفز للمجهول، ولا يسلم لدعوات الفوضى".