وأفاد أحمد القاسمي، معتمد منزل جميل، مراسل 'وات' بالجهة، أنه بعد القيام بالفحوصات اللازمة للجسم المعدني، من قبل فريق خبراء المتفجرات، التابع للجيش الوطني، تبين أنه "مصفاة زيت" تستعمل في إحدى آلات مصنع قريب من الموقع ومنتصب بالمنطقة الصناعية، ويرجح أنه قد تم إلقاؤها، "عن إهمال وبغير قصد".