كما قدم للوفد الأممي لمحة عن أعمال المجلس ومدى تقدم أشغاله، باتجاه تركيز المؤسسات الدستورية والديمقراطية، في كنف الانفتاح على المواطن وعلى مختلف مكونات المجتمع المدني، بما يكرس مبادئ الشفافية والديمقراطية التشاركية، معربا عن تقديره لجهود مختلف الهياكل الاممية في دعم مسار الانتقال الديمقراطي في تونس.