ولاحظ أن عديد التحديات لازالت قائمة وعلى رأسها الأزمة الهيكلية التي عانى منها منوال التنمية القديم وانعكاساتها المباشرة على سوق الشغل حيث بلغ عدد طالبي العمل في موفى 2015 أكثر من 618 الف وهو ما يمثل نسبة بطالة اجمالية تقدر ب 4.15 بالمائة وخصوصا بين حاملي الشهائد العليا الذين يمثلون 2.31 بالمائة من مجموع العاطلين.