واشتملت هذه الاعمال بالخصوص على سلسلة من الطرق المستحدثة في تدريس اللغات على غرار طريقة "الفصل المقلوب" و"التدريس المغاير" الرامية الى التحول من التعليم بالتلقين الى التعليم بالوساطة البيداغوجية واستغلال المحامل المختلفة وتحويل المتعلم إلى باحث عن المعلومة كما بينت ذلك المعلمة فوزية الفاهم معلمة من ولاية قابس التي تولت تقديم أول عمل إبداعي في المنتدى...