أعلن مسؤول أمريكي أن الولاياتالمتحدة تفرض منذ بضعة أيام على طالبي التأشيرات مهما كانت جنسياتهم معلومات عن هوياتهم وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، في إطار التشدد في سياسة الهجرة الأمريكية. وأوضح المسؤول أن هذا الإجراء الجديد يسرى منذ 25 ماي ، وينطبق على أي طالب تأشيرة يرى موظف قنصلي أمريكي أنه يحتاج إلى معلومات عن الحسابات التي يملكها على مواقع التواصل الاجتماعي، مضيفا أن "1% فقط من أكثر من 13 مليون شخص يطلبون سنويا الحصول على تأشيرات فى العالم أجمع" إلى الولاياتالمتحدة سيتأثرون بهذه القواعد الجديدة.