لطالما كان المعلم جسرا للتلميذ ينقله من ظلمة الجهل إلى نور العلم والمعرفة، يبني كل يوم جيلاً واعياً متعلّماً قادراً على تحدي كل الصعوبات. وأبرز مثال لما قيل هو المعلّممحمد الحجاج الذي يدرّس في مدرسة غنوش من ولاية قابس. فقد نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا له، حيث قام باعداد قسمه بطريقته الخاصة ومن ماله الخاص ليكون ملائما للتدريس ومريحا للتلاميذ.