رسّام شاب، طوّر موهبته لتصبح مصدر لقمة عيشه و همزة الوصل بينه و بين شخصيات معروفة في البلاد. نجيب الڨاسمي، موهبة لم تتجاوز 27 سنة و لكن ريشته تنقل و بدقّة تفاصيل وجهٍ جميل أو وجهٍ شاحب، خَطّته التجاعيدُ أو غطّته مساحيقُ التجميلِ. صورة فوتوغرافية يتسلّمها عبر صفحته في موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك، ليحوّلها بعد 3 أو 4 ساعات إلى لوحة فنية تكاد تفاصيلها تحكي قصة حياة ذلك الوجه. مشاهير، فنانين، أو أشخاص عاديين كلّهم مرّوا عبر ريشته لتولدَ لوحةٌ قد تزيّن غرفة أو مكتبا و قد تنتهي حياتها بين رفوف مكتب أو فوق خزانة... و في حوار لتونيسكوب تحدث عن أوّل رسم، أوّل صورة Portrait ، أوّل فنانة لمست ريشته تفاصيل وجهها ... التفاصيل بالفيديو