في تعليقه على التحركات الاجتماعية والاعتصامات في مختلف الجهات، قال رئيس الحكومة هشام المشيشي أنها ''تعبير عن الديمقراطية التي ما تزال في مرحلة البناء في تونس'' مضيفا أن النزاع القبلي حول قطعة أرض وقع حتى زمن الديكتاتورية، مشيرا في حوار مع قناة "فرانس "24 إلى وجود أطراف تسعى إلى ضرب الدولة، وأضاف أن ''المؤسسات تتصدى لكل من يحاول ضرب الدولة من الداخل''.