قال القيادي في حركة النهضة رفيق عبد السلام، أنّ رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي كانت شيوعية متخفية قبل أن تلتحق "بصف الله أحد والزين ما كيفو حد". ودوّن رفيق عبد السلام على صفحته"بقيت أبحث عن سر الهوس العدواني والرغبة في الثأر لدى عبير موسي، وأقلب النظر في مقدار الحقد والإستئصال الذي يسكن خطابها، خاصة وأنني أعرف أن التيار الدستوري في جملته غير عقائدي، وأقرب الى المدرسة المحافظة، فتبين لي، بعد التقصي، أنها ربت الريش في الوطد، أي أنها كانت شيوعية متخفية قبل أن تلتحق بصف الله أحد والزين ما كيفو حد. بلغة أخرى هي تمثل الجناح الشيوعي المندس في التجمع أكثر مما تمثل الدساترة. هل رأيتم شيوعيا متوازنا في القرن الحادي والعشرين؟ على كل حال إذا عرفتم السبب فقد بطل العجب." وفق قوله.