اقترح الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل سامي الطاهري في تدوينة عله على صفحته "تخصيص حصة خلال هذا الأسبوع في كل المؤسسات التربوية لنقاش ظاهرة الاٍرهاب حماية لأبنائنا من تأثيرات عصابات التجنيد والتسفير وغسل الأدمغة ". يذكر أن وزارة الداخلية تكشف باستمرار عن خلايا وشبكات لتجنيد الشباب وتسهيل تسفيره إلى بؤر التوتر وخاصة ليبيا وسوريا، كما أن الفئة العمرية المهددة والأكثر عرضة لإغراءات هذه الشبكات هي التلاميذ عبر شبكات التواصل الاجتماعي.