قال الأمين العام المساعد لاتحاد الشغل بوعلي المباركي إن الذكرى الثالثة لاندلاع أحداث 17 ديسمبر 2010 ستكون هذه السنة في سيدي بوزيد ذات طابع احتجاجي على ما عانته الجهة من تهميش وحرمان واحتقار خلال النظام السابق أو ما بعد ثورة 14 من جانفي 2011. و أضاف أن ولاية سيدي بوزيد ما زالت يرزح تحت وطأة الانتهاكات والحرمان من التنمية ومن الواجب رفع هذه الجرائم.