الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
عاجل/ تعلّيق عمل شركة "شي إن" الصينية في فرنسا..
عاجل: دولة أوروبية تعلن حظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال دون 15 عامًا
من صفاقس إلى منوبة: تفاصيل صادمة عن مواد غذائية ملوّثة تم حجزها
حجز أكثر من 14 طنا من المواد الفاسدة بعدد من ولايات الجمهورية
احباط تهريب مبلغ من العملة الاجنبية يعادل 3 ملايين دينار..#خبر_عاجل
تونس تطلق أول دليل الممارسات الطبية حول طيف التوحد للأطفال والمراهقين
ممرض ألماني أنهى حياة 10 مرضى... ليخفف عبء العمل عليه
الأولمبي الباجي يعلن عن تاهيل لاعبيه هيثم مبارك وفراس المحضاوي
جندوبة: الحماية المدنية تصدر بلاغا تحذيريا بسبب التقلّبات المناخية
رحيل رائد ''الإعجاز العلمي'' في القرآن الشيخ زغلول النجار
5 أخطاء يومية لكبار السن قد تهدد صحتهم
حريق بحافلة تقل مشجعي النادي الإفريقي قبل الدربي
احتفاءً بالعيد الوطني للشجرة: حملة وطنية للتشجير وبرمجة غراسة 8 ملايين شتلة
تونس ستطلق مشروع''الحزام الأخضر..شنيا هو؟''
أعلاها 60 مم: كميات الأمطار المسجلة خلال ال24 ساعة الماضية
مدير ديوان رئيسة الحكومة: قريباً عرض حزمة من مشاريع القوانين على البرلمان
المنتخب التونسي تحت 23 عاما يلاقي وديا السعودية وقطر والامارات من 12 الى 18 نوفمبر الجاري
ظافر العابدين في الشارقة للكتاب: يجب أن نحس بالآخرين وأن نكتب حكايات قادرة على تجاوز المحلية والظرفية لتحلق عاليا في أقصى بلدان العالم
المنتخب التونسي للبايسبول 5 يتوج ببطولة إفريقيا
مونديال أقل من 17 سنة: تونس تواجه بلجيكا اليوم...شوف الوقت والقناة الناقلة
خطير: النوم بعد الحادية عشرة ليلاََ يزيد خطر النوبات القلبية بنسبة 60٪
عفاف الهمامي: كبار السن الذين يحافظون بانتظام على التعلمات يكتسبون قدرات ادراكية على المدى الطويل تقيهم من أمراض الخرف والزهايمر
هام: مرض خطير يصيب القطط...ما يجب معرفته للحفاظ على صحة صغار القطط
تحذير من تسونامي في اليابان بعد زلزال بقوة 6.7 درجة
خروج قطار عن السكة يُسلّط الضوء على تدهور البنية التحتية للسكك الحديدية
طقس اليوم: أمطار غزيرة ببعض المناطق مع تساقط البرد
الجزائر.. الجيش يحذر من "مخططات خبيثة" تستهدف أمن واستقرار البلاد
اختتام الدورة الثالثة للمهرجان الوطني للمسرح التونسي "مواسم الإبداع": مسرحية "الهاربات" لوفاء الطبوبي تُتوّج بجائزة أفضل عمل متكامل
التشكيلات المحتملة للدربي المنتظر اليوم
شوف وين تتفرّج: الدربي ومواجهات الجولة 14 اليوم
النواب يناقشو مهمة رئاسة الحكومة: مشاريع معطّلة، إصلاح إداري، ومكافحة الفساد
الأربعاء المقبل / إطلاق تحدّي " تحدّ ذكاءك الاصطناعي" بالمدرسة العليا للتجارة
عاجل-أمريكا: رفض منح ال Visaللأشخاص الذين يعانون من هذه الأمراض
المسرح الوطني يحصد أغلب جوائز المهرجان الوطني للمسرح التونسي
الشرع في واشنطن.. أول زيارة لرئيس سوري منذ 1946
مالي: اختطاف 3 مصريين .. ومطلوب فدية 5 ملايين دولار
تشيلسي يصعد لوصافة الدوري الإنجليزي بالفوز على وولفرهامبتون
رأس جدير: إحباط تهريب عملة أجنبية بقيمة تفوق 3 ملايين دينار
منخفض جوي وحالة عدم استقرار بهذه المناطق
بطولة القسم الوطني أ للكرة الطائرة: نتائج الدفعة الثانية من مقابلات الجولة الرابعة
الدورة 44 لمعرض الشارقة الدولي للكتاب: 10أجنحة تمثل قطاع النشر التونسي
من كلمات الجليدي العويني وألحان منير الغضاب: «خطوات» فيديو كليب جديد للمطربة عفيفة العويني
عماد الأمن الغذائي والمنظومة الإنتاجية .. الدعم لإنعاش الفلاّح وإنقاذ الفلاحة
أولا وأخيرا .. قصة الهدهد والبقر
تقرير البنك المركزي: تطور القروض البنكية بنسق اقل من نمو النشاط الاقتصادي
منوبة: الكشف عن مسلخ عشوائي بالمرناقية وحجز أكثر من 650 كلغ من الدجاج المذبوح
هذه نسبة التضخم المتوقع بلوغها لكامل سنة 2026..
عاجل: من مساء السبت والى الأحد أمطار رعدية غزيرة ورياح تتجاوز 90 كلم/س بهذه المناطق
البنك المركزي: نشاط القطاع المصرفي يتركز على البنوك المقيمة
الدورة الاولى لمهرجان بذرتنا يومي 22 و23 نوفمبر بالمدرسة الوطنية للمهندسين بصفاقس
هام/ الهيئة الوطنيّة للوقاية من التعذيب تنتدب..#خبر_عاجل
بسمة الهمامي: "عاملات النظافة ينظفن منازل بعض النواب... وعيب اللي قاعد يصير"
جلسة عمل بوزارة الصحة لتقييم مدى تقدم الخطة الوطنية لمقاومة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية
تونس: ارتفاع ميزانية وزارة الثقافة...علاش؟
تعرف قدّاش عندنا من مكتبة عمومية في تونس؟
من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظّه من الخير
خطبة الجمعة ... مكانة الشجرة في الإسلام الشجرة الطيبة... كالكلمة الطيبة
مصر.. فتوى بعد اعتداء فرد أمن سعودي على معتمر مصري في المسجد الحرام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بفضل باحث تونسي، اكتشاف غير مسبوق لجينات مسؤولة عن التوائم
فرانس 24
نشر في
الشروق
يوم 03 - 05 - 2016
بعد عدة محاولات فاشلة في السنوات الأخيرة، تمكن فريق بحث متعدد الجنسيات من تحديد جينات قد تفسر إنجاب التوائم غير المتشابهة. تولى الدكتور
التونسي
حمدي مبارك مهمة إنجاز الدراسة وتحدث عن أهمية الاكتشاف الجديد وفق ما أوردته فرانس 24. وتفتح الدراسة الباب أمام فهم أعمق لمشاكل الخصوبة عند المرأة وابتكار علاجات للعقم لديها.
"لأنك توأم، من المرجح أن تُنجب أنت أيضا توأما". لطالما سمع التوائم هذه المقولة! هو اعتقاد سائد منذ القدم ويستند على ملاحظات بسيطة في المجتمع. فلدى بعض الشعوب، إنجاب التوائم أمر منتشر بشكل كبير كما هو الحال عند بعض القبائل وسط وغرب إفريقيا. بينما يُعتبر ذلك نادرا لدى شعوب آسيا. نعم، من المرجح جدا أن يكون إنجاب التوائم وراثيا ومرتبطا بجينات معينة.
سابقة في علم الوراثة
هذا ما أظهره الباحث
التونسي
في جامعة
أمستردام
حمدي مبارك الذي قاد دراسة عالمية حول التوائم نُشرت نهاية الأسبوع الماضي في مجلة The American Journal of Human Genetics الشهيرة. لقد تم تحليل معطياتِ قرابة 2000 أمٍّ أنجبت توائم غير متشابهة (توائم أخوية Fraternel Twins). وتم تحديد جينيْن داخل الموروث الصبغي (الجينوم) يجعلان من بعض النساء أكثر عرضة لإنجاب هذا النوع من التوائم.
وقال الدكتور حمدي مبارك لفرانس 24 في حوار خاص : "هذه أول دراسة تؤكد أن إنجاب التوائم بصفة طبيعية له سبب وراثي من خلال الجينات التي وجدناها. وبالتالي هذا يجيب على سؤال ظل بدون إجابة لعقود طويلة: لماذا يوجد العديد من التوائم في العائلة؟"
ويُؤثر أحد الجينيْن المُكتشفيْن بشكل كبير على خصوبة المرأة. "معرفة هذه الجينات (..) قد يساعدنا على تطوير وسائل علاج العقم المتأتي من خلل في عمل المبيضات لدى المرأة"، يضيف الدكتور حمدي مبارك*.
ح.م
الحصول على التوائم الأخوية (المسمى أيضا التوائم ثنائية الزيغوت) يأتي بعد إطلاق رحم المرأة أكثر من بويضة في آن واحد ليتم تخصيبها من طرف الحيوانات المنوية للرجل. عكس التوائم المتطابقة الناتجة عن انقسام بويضة مُخصبة وحيدة، التوائم الأخوية لا تحمل نفس المحتوى الوراثي، مثل الإخوة العاديين. هم يشكلون ثُلثيْ مجموع التوائم عبر العالم.
دراسة ضخمة: قرابة 15 ألف أم
وقاد عالم الوراثة الجزيئي حمدي مبارك والبروفيسور دورت بومسما من جامعة "في.وي"
بأمستردام
فريق بحث متعدد الجنسيات. تم في بادئ الأمر جمع المعطيات الجينية لمجموعتيْن لمقارنتها. تحتوي المجموعة الأولى على 2000 من الأمهات اللاتي أنجبن توائم أخوية في
هولندا
وأستراليا وولاية مينوسوتا
الأمريكية
. المجموعة الثانية تضم قرابة 13 ألف امرأة هن أمهات عاديات لم يحصلن على توائم وأمهات أنجبن توائم متطابقة. كان الهدف هو تحديد الاختلافات الجينية الأكثر شيوعا بين المجموعتين أو ما يسمى بتعدد أشكال النوكليوتيدات المفردة (SNP). بعد التأكد من النتائج بمقارنتها مرة أخرى مع معطيات لأمهات في آيسلندا، تم التوصل إلى مُتغيّريْن اثنيِْن.
وبحسب الدراسة، تزداد فرص إنجاب التوائم الأخوية بنسبة 29 في المائة لدى النساء اللاتي يحملن هذين الاختلافيْن في الجينات. المُتغيِّر الأول مرتبط بأحد الجينات (الوحدات الأساسية للوراثة عند الكائنات الحية) المعروفة باسم FSHB. هذه الجينة مسؤولة عن مستوى إفراز الهرمون المنبه للجريب (أو الهرمون المنشط للحوصلة المسمى FSH) والذي يُعتبر أساسيا في نُضج البويضة في رحم المرأة. قد يساهم إفراز كمية كبيرة من هذا الهرمون في إطلاق بُويضتيْن عوض بُويضة واحدة عادة في كل دورة للمبيض.
علاجات للعقم مستقبلا؟
المُتغيّر الثاني مرتبط بالجينة المعروفة باسم SMAD3 وشكّل مفاجأة للباحثين. وقال حمدي مبارك لفرانس 24: "لم نكن نعرف أن لهذه الجينة علاقة بإنجاب التوأم. نعتقد أنها تلعب دورا هاما في كيفية استجابة المبيضات للهرمون المنبه للجريب (FSH)". ويعتقد الباحث
التونسي
أن مزيدا من الأبحاث حول جينة SMAD3 ستسمح بتشخيص القدرة الإنجابية لدى المرأة وتوفير أفضل سبل العلاج في حالة وجود خلل فيزيلوجي. مثال على ذلك: منع المضاعفات الشديدة الناتجة عن ما يعرف بمتلازمة فرط تنشيط المبيض في حالة إنجاب طفل الأنبوب (IVF).
© حمدي مبارك
وباكتشاف هذين الجينيْن، ضرب الباحثون عدة عصافير بحجر واحد. إذ ستُمكن هذه الدراسة من تعميق فهم الخصوبة لدى النساء. فللجينات المُكتشفة آثار كبيرة على سن الحيض الأول عند الفتاة، وعلى سن انقطاع الطمث، وعلى عدد الأطفال، وعلى العمر لأول وآخر مولود وأيضا على ما يعرف بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات، وهو أحد الأسباب الرئيسية للعقم عند النساء.
ويعتقد الباحثون أن الجينيْن المكتشفيْن ليسا إلا جزءً من لغز أكبر وأن جينات أخرى متعددة تدخل في مسار إنجاب التوائم الأخوية.
* حمدي مبارك: دكتور باحث
تونسي
حاصل على الأستاذية من جامعة
تونس
المنار
بتونس
العاصمة، والماجستير من جامعة
باريس
11 و الدكتوراه من جامعة "ايفري فال ايسون"
بباريس
. مختص في علم الوراثة البشرية الجزيئي. اشتغل باحثا ما بعد الدكتوراه في وراثة الصفات المعقدة بجامعة
طوكيو
. يعمل حاليا باحثا بجامعة "في.يو"
بأمستردام
و معهد "افيرا" لعلم الوراثة البشرية بالولايات
المتحدة
الأمريكية
.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بفضل باحث تونسي.. اكتشاف غير مسبوق لجينات مسؤولة عن انجاب التوائم
قريبا إختيار جنس المولود ممكن
خلايا البويضات تعالج العقم
باحثة من صفاقس تتوصل الى اكتشاف الجينة المسؤولة عن مرض وراثي يُصيب العينين
مصرية تؤجر رحمها مقابل2500 دولار ونفقة شهرية أثناء الحمل ...
أبلغ عن إشهار غير لائق