يتذمر سكان حمام الشط وخاصة أجوار المكتبة العمومية الموجودة في نهج البحر الابيض المتوسط من تحويل البطحاء الموجودة امام مساكنهم الى ملعب للكرة وهو ما يساهم في اقلاق راحتهم بالضجيج والكلام البذيء الصادر عن اللاعبين والمتفرجين. ويطالب السكان بحماية هذه الارض والاسراع باقامة المركب الثقافي عليها خاصة وان روّادها قاموا بردم الحفر التي تم حفرها لمنعهم من استعمالها كما يشتكي سكان المنطقة من الخندق الموجود في شارع البيئة الذي أصبح فضاء لوضع القمامة ومصدرا لتفريخ الناموس ويطالبون بلدية المنطقة بالتدخل الفوري.