أشرف رازي القنزوعي على الأحد الرياضي لمدة (13) سنة تقريبا وهذا غير معقول حتى وان كان له مقدرة أو دراية بعالم كرة القدم والرياضة عموما. رازي حول الاحد الرياضي الى ما يشبه ملكا خاصا ويستدعي من يريد ويختار من الصحافيين من يكون بلا شخصية حتى لا يسحب بساط النجومية في الحصة منه. رازي بقي لفترة طويلة جدا وحتى الأسماء الكبيرة التي عملت في البرنامج المذكور مثل الراحل محمد المدب أو حسين الوادي ورضا العودي فإن كل منهم غادر بعد فترة قصيرة رغم ان المقارنة لا تحوز ما من رازي والذين سبقوه... رازي كما أصبح يدعي بعد سقوط محمد علي القنزوعي حيث طلب منه ان يكتب في الجنريك اسم رازي فقط ويحذف القنزوعي ورغم بقائه لمدة طويلة على رأس الأحد الرياضي الا أنه لم يتطور او يتحسن أو حتى يعرف القوانين وله في هذا المجال هفوات يمكن وصفها بالطرائف.