شكل المقطع الحجري ببلاريجيا مصدرا للقلق والازعاج للمتساكنين وهي مسألة جعلتهم يتحركون في كل الاتجاهات لوضع حد لهذه المعضلة والمطالبة بغلق هذا المقطع. هذه المطالبة انبثق عنها أواخر شهر فيفري اعتصام طالب فيه الأهالي بحل جذري يخلصهم من المعاناة وبعده دخل الأهالي باسم اللجنة المحلية لحماية الثورة ببلاريجيا في مفاوضات مع الولاية ومكتب التشغيل وتم الاتفاق على تكوين لجنة وطنية للنظر في الموضوع أي غلق أو استمرار عمل المقطع. ويطالب أهالي منطقة بلاريجيا بغلق المقطع الحجري نظرا الى ما سببه من أضرار للآثار المتواجدة بالمكان ورأوا في تواصل عمل المقطع اضرارا أيضا بالأملاك العامة والخاصة اضافة الى الضرر الصحي الذي لحق بالمواطنين.