كشف لطفي محفوظي الأمين العام المساعد للحزب الدستوري الحر المعفى من مهامه ان» القيادات الشرعية المنبثقة عن مؤتمر 13 اوت 2016» ستجتمع في الايام القليلة القادمة بالقيادات الجهوية والمحلية للحزب من الذين وقع» اقصاؤهم او تجميد عضويتهم « للنظر في مستقبل الحزب والعمل على تصحيح المسار واعادة اشعاع الحزب الذي اعتبره افرغ من قياداته التاريخية. وتجدر الاشارة الى ان ان رئيسة الحزب الدستوري الحر اصدرت مكاتيب بتاريخ 6 ماي الماضي تتعلق بانهاء وتجميد عضوية عدد من اعضاء الديوان السياسي للحزب وهم كل من الامين العام المساعد محمد الياس بن عثمان والامين العام المساعد لطفي المحفوظي واعضاء الديوان السياسي وسام الورهاني وعلي اسحاق وروضة المقدم.