تحسين الأداء البدني والاسترداد بعد التمرين: بسبب تأثيره المفيد على القلب والعضلات بشكل عام، يدعّم CoQ10 جهود العضلات والقلب والأوعية الدموية (التأثير الانجذابي). أشارت نتائج التجارب لدى المرضى المصابين بفشل تنفسي مزمن إلى أن CoQ10 يمكن أن يحسن قدرة هؤلاء المرضى على بذل الجهد البدني وقد يكون ذلك ما من خلال مساعدة القلب على الاستجابة للطلب. حقق اختبار ل 25 متزلجًا نتائج إيجابية في الأداء الرياضي. من ناحية أخرى، فإن تأثيره المضاد للأكسدة، عن طريق الحد من الأضرار الخلوية الناجمة عن التدريب المكثف، من شأنه أن يدعم الانتعاش بعد هذه الجهود. نتائج تجربتين أخرتين أجريتا في اليابان تشير إلى أن CoQ10 قد يحدّ من الإصابات العضلية للرياضيين الذين يمارسون «الكيندو» وكذلك التعب الناجم عن التمارين الرياضية المكثفة. يمكن للرياضيين الاستفادة من مكمّل من أنزيم CoQ10 وقد ثبت أن جرعة من 100 مليغرام من CoQ10 يوميا لمدة 4 إلى 8 أسابيع تزيد من القدرة على ممارسة الرياضة. في فنون الدفاع عن النفس، أظهر فريق ياباني أن تناول 300 مليغرام في اليوم من CoQ10 لمدة 20 يومًا يساعد على الحد من صدمة العضلات المرتبطة بالأكسدة لدى ممارسي رياضة Kendo. تشير دراسة ألمانية أيضًا إلى أن تناول 300 ميلغرام يوميًا لمدة 6 أسابيع يحسن أداء الرياضيين الكبار. كوانزيم ك10 والسكري: ل CoQ10 تأثير إيجابي على مقاومة الأنسولين لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم والسكري. نتائج دراسة من 74 موضوعا تشير إلى أن 100 ميليغرام من CoQ10 مرتين يوميا لمدة سنة كان لها أيضا تأثير على نسبة سكر الدم على المدى الطويل لدى المرضى الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني. سمية منخفضة لعلاج السرطان: بعض أدوية السرطان لها آثار ضارة على القلب. الاختبارات الحيوانية والدراسات السريرية الأولية تشير إلى أن CoQ10 (من 30 ميليغرام إلى 240 ميليغرام يوميا) قد يكون لها تأثير وقائي ضد هذه التأثيرات السامة. البيانات واعدة لكنها تبقى أولية. بالإضافة إلى ذلك، تشير التجارب السريرية الأولية الحديثة إلى أن إضافة CoQ10 إلى العلاجات التقليدية قد تقلل من تكرار الورم الميلانيني Mélanome وتحدّ من نموّ الورم لدى النساء المصابات بسرطان الثدي.