نزل خبر وفاتك كالصاعقة... لم يصدّقه أحد منّا في قاعة التحرير التي تعرف جيدا أجواءها وفوراتها وتقلّباتها المتسارعة. فلقد قضيت شبابك على رأس تحرير «لابراس» وكنت نِعم الصديق والرفيق. وكنت الصاحب ذا الابتسامة التي لا تنقطع والكلمة الطيبة التي تعيد الأمل الى قلوب رفاقك حين تصيبها سهام اليأس والإحباط ، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/12/30