رغم الوجع وجراحات الذات... الشاعر يمنح الآفاق سنابل وأشواقا يعلن هبوبه مثل فراشات نادرة.. انه الشعر يضيء الأمكنة بفداحة المعاني وفصاحة الروح حيث لا مجال هنا لغير النشيد يجترح ألوانه... الشعر هذا اللون الباذخ من الوجدان والشجن حيث لا مجال لغير التذكر والحنين والقول العالي بالأبجدية تنحت هبوبها مثل رياح ناعمة تلهو ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/09