ما يزال المشهد السياسي مهدّدا بمزيد من الانحدار ومراكمة الأزمات في ظلّ التشظي الحزبي والفسيفساء البرلمانية المتنافرة والمتناحرة والعجز عن إرساء سلطة قوية قادرة على الدخول في إصلاحات وإنفاذ القانون بعيدا عن الصراعات التي كرّستها محدودية النظام الانتخابي المعتمد. تونس- الشروق- لم تكن واقعة الكامور إلا غيضا من فيض ما نال ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/11/18