اكتفى التحوير الوزاري الجزئي في عناوينه الكبرى بتغيير المواقع والأدوار دون طرح مشروع واضح لإدارة المرحلة القادمة وإخراج البلاد من أزماتها المتشعّبة بعد أن سقط رئيس الحكومة في فخ ترضية حزامه البرلماني الباحث عن تحسين تموقعه صلب السلطة التنفيذية دون برنامج حكم جليّ. تونس- الشروق يأتي التغيير الحكومي الجزئي الذي أقره هشام ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/30