في دولة الهواة تسيّر الأمور بالأمزجة وتساس شؤون البلاد والعباد بالتشنجات والانفعالات وتتقدم الاعتبارات الشخصية وحسابات الربح والخسارة للأشخاص على المصلحة العليا للبلاد. ونكبة بلادنا أنها تسيّر منذ 10 سنوات بالأمزجة وبالأهواء. وقد أمكن حتى وقت قريب تدوير الزوايا وإيجاد هوامش مكّنت مؤسسات الدولة من هوامش تحرك ومناورة كانت تتسع أحيانا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/11