نُتابع أخبار الشبيبة بقلوب تنزف ألما ودما. وهذا الشعور ينبع من الأعماق وخال من كل أنواع النفاق الذي يُجيده بعض المحللين المتسابقين على التقرب من هذا وتصفية حساباتهم مع ذاك. التضامن مع شبيبة القيروان في مِحنتها الحالية صادق ولا يقبل التملق لأن الأمر يتعلق بفريق عريق ودخل قلوب التونسيين على اختلاف ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/22