بعد 65 عاما من استقلال البلاد إثر ملحمة نضالية قادها الزعيم مع ثلة من رفاقه ومع حشد من المناضلين ومع شعب أراد الحياة فاستجاب له القدر وأفلح في دحر قوة استعمارية غاشمة.. وبعد 21 عاما على رحيله يبقى الزعيم الخالد الحبيب بورقيبة حاضرا. ويبقى حضوره مدويا، مالئا كل أرجاء البلاد، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/07