لم يكن الرومي يميل الى تأليف الكتب سواء نظما او نثرا بل كان يحب ان تبقى اراؤه في صدور مريديه وانعكاسا في تصرفاتهم ولكن الحاح تلاميذه المتواصل أثر فيه واقنعه بالتخلي عن رايه فانطلق في التاليف الذي استغرق كل وقته وافنى ما بقي له من عمر في الشعر والكتابة الصوفية ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/05/02