إن المآسي والفواجع التي نزلت بكثير من العائلات التونسية التي رزئت في أبنائها وبناتها وفقدت كثيرا من فلذات أكبادها من خلال الهجرات السرية المتتالية عبر البحر الأبيض المتوسط المعبر عنها (بالحرقة) وهم يمنون أنفسهم بحياة كريمة فيها الكثير من الرفاهية كانت مجرد أضغاف أحلام خلفت حرقة في نفوس ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/05/21