يعيش الشارع التونسي منذ نهاية الأسبوع الماضي على إيقاع الجدل حول أسباب تأخر أجور الموظفين والخوف من أن يكون هذا التأخير بداية إعلان إفلاس الدولة وعجزها عن الإيفاء بالتزاماتها تجاه موظفيها وما يمكن أن يترتب عنه من احتقان أهلي. ورغم كل ما قيل من خبراء في المالية والاقتصاد الذين اتهم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/02/03