الغيم بأيامي كان مديداً والشرفات تناديني لم أحمل في الجعبة إلا المسك وكان الخصب القمري يناديني والليل الساكن يستر أحلامي ومباهج تلويني ما من معضلة إلا وتذوب ويحيا شوقي وحنيني لكنَّ الضحكة ما لبثت أن صارت صمتاً بعد دخان قالوا لي إن الأرض تدور وينفجر البركان وتفاجأت بقلب كان ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/31