ارتقى الشاب عمر بن عبد العزيز إلى منصب مستشار ووزير لدى الوليد وعمره لم يتجاوز الخمسة وعشرين عاما. لقد كانت حكمته وحنكته ورجاحة عقله والتزامه التام بتعاليم القرآن وبهدي السنة النبوية ومقته للظلم، وانتصاره للحق والعدل، تؤهله ليتبوأ أعلى المراتب في حكم الخلافة خاصة وقد شاعت أخباره في كل الأرجاء ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/07