أن تعرف المتاجر التونسية نقصا في " السميد " والزيت والسكر والحليب والقهوة ثم البنزين، فذلك معناه أن هناك أزمة في السيولة المالية، فقد تكون الدولة غير قادرة على دفع ثمن بضائع تستوردها من السوق العالمية، وفضلا عن ذلك فإن الاحتكار والمضاربة وتهريب المواد الاستهلاكية وخاصة المدعمة خارج الحدود ظواهر ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/10/14