في واقع افتقد فيه الإنسان المعنى ...في واقع عجزت فيه الأديان والإيديولوجيات والأفكار الكبرى والأعمال العظيمة والفنون والآداب عن أن تشبع توق الإنسان إلى المعنى يطلقه من قيود بشريته تشده إلى عالم العبور نحو الفناء ويرسله فكرة أو رمزا عابرا الأزمان...في عالم انتهى به نظامه إلى أن أفقد الإنسان المعنى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/03/14