يطلب منّي بعض الأصدقاء قراءة مخطوطات أعمالهم قبل الطبع، وهي غالبا أعمال كثيرة الصفحات. أفتحها بمجرّد وصولها، وتأخذني إلى عوالمها، وأقرؤها ليس للمتعة بل لواجب قراءتها! واضطرّ لطبع لا يفارقني إلى كتابة تقرير تقويمي يتضمّن ملاحظات يبدو لي إرسالها لصاحبها ضروريا. ويندر أن يصلني كتاب يخلو من الأخطاء. لا أتحدّث ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/05/04